كانت مصادفة أَن أكون
أنا الحيّ في حادث الباصِ
حيث تأخَّرْتُ عن رحلتي المدرسيّة ْ
لأني نسيتُ الوجود وأَحواله
عندما كنت أَقرأ في الليل قصَّةَ حُبٍّ
تَقمَّصْتُ دور المؤلف فيها
ودورَ الحبيب - الضحيَّة ْ
فكنتُ شهيد الهوي في الروايةِ
والحيَّ في حادث السيرِ
من قصيدة "لاعب النرد"
لمحمود درويش
هناك 3 تعليقات:
رفع الحجيج أكفهم
يرجون رحمة ربهم
ورفعت كفي أدعوه
يجعل ثوابك مثلهم
وكل عام وأنتم بخير
البوست:رائع جدا
بعيدا عن البوست
كل سنه وأنت طيبه
ويارب يكون عيد سعيد عليك
اكتب بذمة ياكابتن؟
حاضر بس ماتضربش
حلوة صورك
واختيار درويش ادى البلوج طعم خاص
وكل سنة وانت طيب بقى
إرسال تعليق